اعتادت الطفله راشيل ان تلهو مع كلبها كل صباح قبل ان تذهب مع والدتها الي الروضه ولكن لسوء الحظ وهي تلعب ذلك اليوم مع كلبها في الحديقه خرج الكلب من بين قطبان البوابه.

فحاولت تقليده وفوجئت بنفسها لم تستطيع ان تدخل او تخرج ،فقد ادخلت راسها فقط من بين جسدها كله بين القطبان وما عليها الا ان تصرخ لتخلص نفسها من الورطه.

وتصف الام ابنتها بانها اصيب بالذعر وحاولت ان تنقذها بين القطبان ولكنها بأت بالفشل الامر الذي جعلها تتصل برجال الانقاذ الذين انقوا الطفله ومن ثم هبت راشيل الي سياره الاطفاء وارتدت الخوذه واخذت تلعب وكأن شيئا لم يكن.
أحدث أقدم